هناك الكثير من الناس يطيل ظفر الخنصر ، فما هو السبب لذلك ، فهناكك العديد من النظريات حول ، السبب الذي يجعل بعض الرجال يطيلون ظفر الخنصر ، وبعد البحث ووضع النظريات ، تم الوصول أن الأسباب مختلفة بسبب اختلاف الثقافات بين بلد وأخرى ، والسبب الذي تم الوصول إليه..!
هي موضة لمجرد لفت الأنظار إلى الشخص ، وهناك من قال أن الرجل يطيل ظفر الخنصر لإستخدامات عديدة ، مثل حك الأذن أو أي شئ يريده..!
وهناك منذ قدم التاريخ نشأت هذه الموضة في الصين في عهد سلالة يطلق عليها اسم "تشينغ" ، حيث كانوا يطيلون ظفر الخنصر ليبينوا للناس عن انتمائهم للطبقة الارستقراطية.
وهناك من حصل على ألقاب هناك لطول ظفر الخنصر لديه ، حيث هناك شخص يدعى "جيانبينغ" يبلغ طول أظافر يديه 125 سم.
هي موضة لمجرد لفت الأنظار إلى الشخص ، وهناك من قال أن الرجل يطيل ظفر الخنصر لإستخدامات عديدة ، مثل حك الأذن أو أي شئ يريده..!
وهناك منذ قدم التاريخ نشأت هذه الموضة في الصين في عهد سلالة يطلق عليها اسم "تشينغ" ، حيث كانوا يطيلون ظفر الخنصر ليبينوا للناس عن انتمائهم للطبقة الارستقراطية.
وهناك من حصل على ألقاب هناك لطول ظفر الخنصر لديه ، حيث هناك شخص يدعى "جيانبينغ" يبلغ طول أظافر يديه 125 سم.
ولكن هنا في موقع "حصريات مسلم" نذكر رأي الدين وحكم الأظافر في الإسلام.
حيث أن قص الأظافر من سنن الفطرة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الفطرة خمس ، الختان ، والإستحداد ، وقص الشارب ، وتقليم الأظافر ، ونتف الإبط" رواه البخاري ومسلم.
وقال أنس رضي الله عنه :" وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قص الشارب ، وقلم الظفر ، ونتف الإبط ، وحلق العانة ،ألا نترك ذلك أكثر من أربعين يوماً". رواه أحمد ومسلم.
فمن لم يقص أظافره فهو مخالف لسنة من سنن الفطرة ، فعلينا أن نتبع سنن النبي صلى الله عليه وسلم ، فما دلنا عليه هو فيه الخير لنا ، وما نهانا عن شئ فهو شر لنا.
حيث أن قص الأظافر من سنن الفطرة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"الفطرة خمس ، الختان ، والإستحداد ، وقص الشارب ، وتقليم الأظافر ، ونتف الإبط" رواه البخاري ومسلم.
وقال أنس رضي الله عنه :" وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قص الشارب ، وقلم الظفر ، ونتف الإبط ، وحلق العانة ،ألا نترك ذلك أكثر من أربعين يوماً". رواه أحمد ومسلم.
فمن لم يقص أظافره فهو مخالف لسنة من سنن الفطرة ، فعلينا أن نتبع سنن النبي صلى الله عليه وسلم ، فما دلنا عليه هو فيه الخير لنا ، وما نهانا عن شئ فهو شر لنا.