يقوم اليهود بحمل الحمار فى احد اعيادهم ويسمى عيد البركه ويحملون الحيمار فيه ويطوفون به واذا كانو قد عبدو عحلا عجبا ان
يتبركو با الحمار فا الحمد لله على نعمه الاسلام ففى عيدهم هذا المسمى بعيد البركه ياخذون الحيمار ويتبركون به جميعهم ويقوم كبيرهم وصغيرهم با التمسح بهذا الحمار النجس فا الحمد لله على نعمه الاسلام التى هدانا بها الله فى دنيانا وبعدما يتبركو ببركه الحيمار يذهبون بعد ذلك لتناول الطعام مباركه منهم بذلك فهى من الحوادث الغريبه حقا ويقومون بحمل الحمير على اكتافهم والسير وسط هتاف بانهم شعب الله المختار ورلدينيه وراء تصرفهم هو انه كان للعزيز حمار وكانو يعتبرون العزيز ابن الله ويعبدونه وكانو يقدسون حاماره وبتبركون منه
وهذه هى حقيقه فهم قون منحطون واقل من الحمير فهم يرفعون الحمير فوقهم ويتبركون منها واناس يقدسون الحمير وانساس يقدسون البقر واناس يقدسون الخروف فا الحمد لله على نعمه الاسلام