يقوم الأب بتوصيل ابنته إلى المدرسة كل يوم ، حيث ابنته تبلغ من العمر 16 عام ، وذات يوم رن هاتف المنزل.
فيرد والد الفتاة ، وإذا بمديرة المدرسة تقول للأب :
"أنت والد فلانة " ،قال "نعم"
قالمت مديرة المدرسة للوالد : فلماذا ابنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع ؟
ظهرت علامات التعجب الواضحة على الأب ،فالأب ذُهل وأجاب كيف هذا الكلام وأنا أوصلها كل يوم بنفسي في الصباح بالسيارة؟
وجلس الأب في حيرة عظيمة من أمره ، ولم ينم طوال الليل.
وفي ثاني يوم قام الأب بتوصيل ابنته ،ويراها تدخل باب المدرسة ثم يختبئ قرب المدرسة ، وإذا المفاجأة الكبرى..!
لقد رأى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ، يمشي الأب وراء ابنته ،ويراها تنزل مع هذا الشاب وهي بين أحضانه فرحة ، ثم يدخلون إحدى العمارات ، وتدخل معه إلى الشقة ، ماكان من الأب المسكين إلا أن طار عقله وتماسك نفسه.
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب ،وإذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب تقشعر له الأبدان.
تصرخ الفتاة أبي ، وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة وتحضر سكين من المطبخ.
وتزرعها في قلب الأب ، فيقع على الأرض متضرحاً بدماءه ، فتقوم الفتاة والشاب بوضعه في الغسالة.
وتعود الفتاة إلى البيت ،وكأنه لم يحصل أي شئ .
وهي تقول أين أبي؟!
لماذا لم يذهب إلى المدرسة ليأخذني ، وصار لي ساعة وأنا انتظر ولم يأتي ، وجئت مع أخ صديقتي.
وبعد ساعات من الإنتظار : وإذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة ..!
إذ أن الذي كان على الباب ..!
كان أبوها
فتصرخ الفتاة وتقول .. أبي كيف هذا ..!
أجابها :
يابنيتي:
"مع برسيل للغسيل مافيش مستحيل"
شكراً لحسن متابعتكم ولتأثركم بالقصة. إلى اللقاء في قصة أخرى.
فيرد والد الفتاة ، وإذا بمديرة المدرسة تقول للأب :
"أنت والد فلانة " ،قال "نعم"
قالمت مديرة المدرسة للوالد : فلماذا ابنتك غائبة عن المدرسة منذ أسبوع ؟
ظهرت علامات التعجب الواضحة على الأب ،فالأب ذُهل وأجاب كيف هذا الكلام وأنا أوصلها كل يوم بنفسي في الصباح بالسيارة؟
وجلس الأب في حيرة عظيمة من أمره ، ولم ينم طوال الليل.
وفي ثاني يوم قام الأب بتوصيل ابنته ،ويراها تدخل باب المدرسة ثم يختبئ قرب المدرسة ، وإذا المفاجأة الكبرى..!
لقد رأى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ، يمشي الأب وراء ابنته ،ويراها تنزل مع هذا الشاب وهي بين أحضانه فرحة ، ثم يدخلون إحدى العمارات ، وتدخل معه إلى الشقة ، ماكان من الأب المسكين إلا أن طار عقله وتماسك نفسه.
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب ،وإذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب تقشعر له الأبدان.
تصرخ الفتاة أبي ، وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع الفتاة وتحضر سكين من المطبخ.
وتزرعها في قلب الأب ، فيقع على الأرض متضرحاً بدماءه ، فتقوم الفتاة والشاب بوضعه في الغسالة.
وتعود الفتاة إلى البيت ،وكأنه لم يحصل أي شئ .
وهي تقول أين أبي؟!
لماذا لم يذهب إلى المدرسة ليأخذني ، وصار لي ساعة وأنا انتظر ولم يأتي ، وجئت مع أخ صديقتي.
وبعد ساعات من الإنتظار : وإذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة ..!
إذ أن الذي كان على الباب ..!
كان أبوها
فتصرخ الفتاة وتقول .. أبي كيف هذا ..!
أجابها :
يابنيتي:
"مع برسيل للغسيل مافيش مستحيل"
شكراً لحسن متابعتكم ولتأثركم بالقصة. إلى اللقاء في قصة أخرى.
إذا أعجبتك القصة برجاء عمل شير لتصل القصة لجميع أصدقاءك.